يلزم لأي مقترح لمشروع تنموي دراسة الآثار الجانبية له وخاصة من الناحيةالبيئية, ولأن المشروع المقترح يقلل من تدهور البيئة في وادي النيل فهذايعتبر إحدي مزاياه العديدة. الجانب الأساسي الذي يجب دراسته هو الجدويالاقتصادية للمشروع, أي مدي نجاحه المؤكد من ناحية الاستثمار, وهذايتم من خلال دراسة جدوي يجريها المختصون بناء علي بيانات حقيقيةومنطقية. أما المزايا والمنافع المنتظرة للمشروع فعديدة نوجز منهامايلي:
* الحد من التعدي علي الأراضي الزراعية داخل وادي النيل من قبل القطاع الخاص والحكومي معا.
* فتح مجالات جديدة للعمران بالقرب من أماكن التكدس السكاني.
* إعداد عدة مناطق لاستصلاح الأراضي غرب الدلتا ووادي النيل.
* توفير مئات الآلاف من فرص العمل في مجالات الزراعة والصناعة والتجارة والاعمار.
* تنمية مواقع جديدة للسياحة والاستجمام في الصحراء الغربية بالشريط المتاخم للنيل
* الاقلال من الزحام في وسائل النقل وتوسيع شبكة الطرق الحالية.
*تأهيل حياة هادئة ومريحه في بيئة نظيفة تسمح للبعض بالابداع في العمل.
* ربط منطقة توشكي وشرق العوينات وواحات الوادي الجديد بباقي مناطق الدولة.
* خلق فرص جديدة لصغار المستثمرين للكسب من مشروعات في حقول مختلفة.
* مشاركة شريحة واسعة من الشعب في مشاريع التنمية مما ينمي الشعور بالولاء والانتماء.
* فتح آفاق جديدة للعمل والتمتع بثمار الانجاز في مشروع وطني من الطراز الأول.
* خلق الأمل لدي شباب مصر وذلك بتأمين مستقبل أفضل.