برنامج الزيارة:
- زيارة هيئة الأرصاد الجوية المصرية فى إطار التعرف على منظومة الاستمطار الصناعى ورصد نوعية الهواء والمياه).
زيارة محطات تحلية المياه للبحر المتوسط
- زيارة شركات لتصنيع معدات مصانع إنتاج الألواح الخشبية (فى إطار عملية تدوير المخلفات الزراعية).
- زيارة إدارة حماية البيئة (فى إطار تنفيذ زيارة ميدانية لتدوير المخلفات الخطرة – واستغلال المخلفات الزراعية فى إنتاج غاز لإنتاج الطاقة ومنتجات أخرى).
- زيارة ميدانية لوحدة توليد الغاز للاستخدام فى إنتاج الطاقة وفحم نباتى ومتكثفات خفيفة وثقيلة ذات تطبيقات بيئية مختلفة.
- زيارة ميدانية لمصنع إنتاج أسمنت واستغلال أفران خطوط الإنتاج فى التخلص من المخلفات الخطرة الصلبة والسائلة بدون أى تأثير سلبى على البيئة.
- لقاء السيد وزير البيئة والوفد المرافق له لبحث الخطوط العريضة للتعاون.
وتتم عملية الاستمطار من خلال الوسائل التالية:-
استخدام المدافع عيار 37مم وذلك عند وجود السحب الركامية على ارتفاع 6 آلاف متر.
- استخدام صواريخ خاصة عند وجود السحب الركامية على ارتفاع حتى 8 آلاف متر.
- استخدام الطائرات المروحية من نوعية Am-26 أو Yun – 12.
- استخدام الطائرات بدون طيار.
ويتم تجهيز ذخائر المدفعية والصواريخ بمادة أيوديد الفضة (AGI) والتى عند نشرها فى وسط مناطق السحب الركامية تقوم بتجميع جزئيات السحاب المائية وعمل نواة لتجميع المياة حولها والتى بدورها تتحول إلى قطرات مائية أكبر تسقط بفعل وزنها إلى الأرض.
يتم التعامل مع السحب الركامية ذات الارتفاعات 6 – 8 آلاف متر حيث أن كون درجة حرارتها أقل من الصفر ويمكن إجراء عملية الاستمطار لها.
إلى أهمية الاستمطار لتحسين نوعية الهواء ومؤخراً تم استخدام الاستمطار فى مكافحة حرائق الغابات.
هذه الزيارة حقيقة و حدثت بالصين و نتج عنها تعاون مثرى صينى ملحوظ فى المجالات الأتية
وقد أوضح السيد الوزير/ ماجد جورج وزير الدولة لشئون البيئة الآتى:
- نولى عملية الاستمطار الصناعى أهمية شديدة خاصة لندرة المياه فى الصحراء الغربية واعتماد الأفراد والمجتمع على الأمطار.
- أهمية استخدام عملية الاستمطار الصناعى فى إجراء عملية تحسين نوعية الهواء نتيجة انبعاثات المصانع وزيادة نسبة الجسيمات العالقة بالجو (PM 10).
- إمكانية مكافحة حرائق قش الأرز فى فصل الخريف بعملية الاستمطار.
- اهتمام مصر بالتغيرات المناخية ومشاركتنا للعالم فى الحد من الانبعاثات لغازات الاحتباس الحرارى وكذا احتمالات ارتفاع مستوى سطح البحر وتأثير ذلك على منطقة الدلتا.
- أهمية وجود محطات رصد لنوعية الهواء على المستوى الإقليمى وأخرى على مستوى الدولة.
- نظراً لقيام الصين بالتعاون مع كل من كوبا – السعودية – أسبانيا – الامارات فى مجال الاستمطار الصناعى فيمكن دراسة إمكانية التعاون مع مصر مستقبلاً.
وقد تم الاتفاق بين الجانبين المصرى والصينى فى هذا الشأن:
- تبادل الزيارات والآراء العلمية بين المسئولين والخبراء من الجانبين لبحث سبل التعاون.
- أن يتم عمل إطار عام لتنفيذ هذا التعاون.
- دراسة إمكانية تنفيذ تجارب حقيقية فى مصر.
- أن يتم تسمية منسق واحد من كل طرف لتنظيم العمل.
و نلتقى فى فاعليات الزيارة التى تخص صناعة الخسب من قش الأرز